المتاجرة بالعملات هو فكرة سيئة و ليس للمبتدئين المستثمر

المتاجرة بالعملات هو فكرة سيئة وليس للمبتدئين المستثمر هانك كولمان عندما السلع مثل الذهب والعملات مثل اليورو ارتفاعات لا يصدق على المدى القصير، كومة المستثمرين العادلة الطقس إليها مثل أي عمل منها. وأضاف الركود الزيت على النار وتفاقم المشكلة. الجميع يبحث عن المال السريع لاستبدال الخسائر في محافظهم الاستثمارية وحسابات التقاعد. ولكن، بيع وشراء العملات مثل الدولار واليورو والجنيه الاسترليني، أو الين ليس للمستثمر البداية. هو في الواقع ولا حتى المستحسن بالنسبة للمستثمر المتوسط ​​إما لهذه المسألة. الدولار هو وسيلة. الدولار هو وسيلة وليس الأصل. حسنا، هذا ليس true8230 جدا؛ النوع. الدولار في حد ذاته ليس رصيدا وحدها. الحساب الذي يجلس على الدولار أو حصة من الأسهم أو صناديق الاستثمار المشترك هي الأصول الحقيقية. الدولار هو الوسيلة التي تمكنك من شراء أسهم في الأصول مثل الأسهم السهم كمبنس أو في صناديق الاستثمار المشترك. تحتاج وحدة التخزين. التي تحتاجها للتداول في كمية كبيرة من عقود العملات لجعله يستحق في حين الخاص بك. تحركات العملة في زيادات فلسا واحدا، والمستثمرين كسب المال عن طريق المتاجرة على هذه بنسات. معظم المعاملات في الواقع تميل إلى التركيز على الفرق بين أسعار العرض والطلب يساوي ثلاثة أعشار من بنس واحد (0.003 $) على معظم المعاملات. من أجل جعل أي مبلغ من المال كبير، لديك ليتداول قيمة كبيرة من عقود العملات. ما هو معقد. ما هو معقد للتداول في العملات. ليس من السهل مثل فتح حساب في المحلية سيط الأوراق المالية الخصم الخاص بك مثل Scottrade. هناك تجار العملة المحترفين الذين لا يفعلون شيئا سوى مشاهدة أسعار العملات كل يوم، كل يوم. أنهم يفهمون المبادئ الاقتصادية الكلية والجزئية التي تحرك العملات المختلفة في جميع أنحاء العالم. لديهم برامج الكمبيوتر القوية التي مراقبة موازنة العملة. صغار المستثمرين هم في وضع غير موات إعلامية حتى قبل أن تبدأ الاستثمار. الأزمة اللعب الخراب. ارتفعت قيمة الدولار بعد الهجمات الإرهابية في 11 أيلول وأزمة الائتمان لدينا الأخيرة لأن المستثمرين مكدسة في السندات للسلامة. شراء السندات يتطلب من الحكومة على شراء الدولار وزيادة سعر العملة. وهو رد فعل شائع، ولكن المشكلة الحقيقية مع كل ذلك هو أننا لا نعرف متى الأزمة القادمة سوف تصل. الانزلاق إلى يوم التداول. يمكن للناس جعل تداول العملات المال، ولكن الكثير من الناس يجدون أنفسهم على الجانب الخطأ من اتجاه وفجأة في ورطة لأنهم يحاولون استخدام أنواع التداول اليوم من استراتيجيات الاستثمار لكسب المال مع العملات. يوم التداول هو جعل سلسلة من القصير، والحرف الصغيرة على أمل تحقيق ربح سريع. نمت صرف العملات الأجنبية، كما دعا الفوركس، في شعبيته مؤخرا ننظر المزيد من المستثمرين عن وسيلة سريعة لتعويض الخسائر محافظهم. ولكن، التداول في العملات الأجنبية ليس للمستثمر البداية. من الأفضل ترك الأمر للتجار المال المهنية وصناديق التحوط الكبيرة التي تتمتع بميزة واضحة على المبتدئين والمستثمرين وسيطة. مثل شراء الذهب من التلفزيون وقت متأخر من الليل، ومعظم الناس التوصية بهذا استراتيجية الاستثمار لعامة الناس يبيعون شيئا. حذار!